تَهِيِبُ العِتَابُ وَالذَّمُّ وَلِيِفُگ،،، بقلم الشاعر القدير يوسف الحمله

تَهِيِبُ العِتَابُ وَالذَّمُّ وَلِيِفُگ ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، يَا مَنْ تَهِيِبُ العِتَابُ لِمَ الخَطَأُ دَوْمًا لَا الصَّوَابُ حَلِيفُگ :؛؛ لَا أَشْعُرُ بِالجُرْحِ إِلَّا عِنْدَمَا أَأَتِيكَ مَادِحًا وَالذَّمُّ وَلِيِفُگ :؛؛ وَلَمَ أَتَسَوَّلُ الغَرَامُ وَبَيْنَمَا إِذَا أَرَدْتُهُ تُرِيدُهُ بِتَصْرِيفُگ :؛؛ فَالحُبُّ كَالقُرْآنِ لَا يُقْبِل التَّحْرِيفُ فَكَفَّ عَنْ تَحْرِيفُگ :؛؛ وَأَمْلَاءُ الكَأْسِ مِنْهُ طَيِّبُ إِذَا شَرِبْتُهُ اِكْتَسَى تَجْوِيفُگ :؛؛ إِنَّ المُحِبَّ لِلمُحِبِّ نَاصَحًا فَلَا تَكْتَمِلْ المَنَاسِكَ دُونَ طَوَافُگ :؛؛ أَنَا مَا أَتَيْتُ إِلَيْكَ لَعَلَّهُ فَسَأَلْنَا مَا سَأَلْنَا سَائِلَيْنْ عَفِيفُگ :؛؛ وَمَا اِ...