فِي حُبِّ الأَزْهَرِ الشَّرِيفِ،،، بقلم الشاعر الكبير يوسف الحمله

اُرْجُوا مِنْ أَصْدِقَائِي وَأَحْبَابِي الشُّعَرَاءِ وَالكُتَّابِ المُثَقَّفِينَ مُسَانَدَةُ الأَزْهَرِ الشَّرِيفِ وَالوُقُوفِ بِجَانِبِهِ ضِدَّ الهَجْمَةِ الإِعْلَامِيَّةِ الهَمَجِيَّةِ عَلَيْهِ ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، فِي حُبِّ الأَزْهَرِ الشَّرِيفِ سُمَّيْتَ شَرِيفً وَسَتَبْقَيْ مَرْفُوعٌ الرَّأْسُ گَ المَأْذَنَةْ تَرْتَدِي ثَوْبَ الاِعْتِدَالِ وَلَمْ تَطْرَحْهُ لِلْعَلْمَنَةْ وَلَمْ تَتَحَدَّثْ بِالتَّوْرِيَةِ وَلَمْ تُخْضِعْ لِلْشَيِعَنَةْ وَلَمْ تَفْعَلْ المَعْرُوفَ لِيَرْدُدْ ذِكْرُكَ الأَلْسِنَةْ حَتَّى يَرَى بِقَلْبِهِ ...