تَهِيِبُ العِتَابُ وَالذَّمُّ وَلِيِفُگ،،، بقلم الشاعر القدير يوسف الحمله


تَهِيِبُ العِتَابُ وَالذَّمُّ وَلِيِفُگ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

يَا مَنْ  تَهِيِبُ  
العِتَابُ  لِمَ  
الخَطَأُ  دَوْمًا 
لَا الصَّوَابُ حَلِيفُگ 
:؛؛ 
لَا أَشْعُرُ بِالجُرْحِ  
إِلَّا عِنْدَمَا
أَأَتِيكَ مَادِحًا 
وَالذَّمُّ وَلِيِفُگ 
:؛؛ 
وَلَمَ أَتَسَوَّلُ 
الغَرَامُ وَبَيْنَمَا
إِذَا  أَرَدْتُهُ 
تُرِيدُهُ بِتَصْرِيفُگ 
:؛؛ 
فَالحُبُّ  كَالقُرْآنِ  
لَا  يُقْبِل التَّحْرِيفُ  
فَكَفَّ  عَنْ تَحْرِيفُگ 
:؛؛ 
وَأَمْلَاءُ  الكَأْسِ  
مِنْهُ طَيِّبُ
إِذَا شَرِبْتُهُ  
اِكْتَسَى تَجْوِيفُگ 
:؛؛ 
إِنَّ المُحِبَّ 
لِلمُحِبِّ نَاصَحًا 
فَلَا تَكْتَمِلْ المَنَاسِكَ 
دُونَ طَوَافُگ 
:؛؛ 
أَنَا  مَا  أَتَيْتُ   
إِلَيْكَ   لَعَلَّهُ
فَسَأَلْنَا مَا سَأَلْنَا 
سَائِلَيْنْ عَفِيفُگ 
:؛؛ 
وَمَا اِبْتَغَيْتُ 
فِي ذَوْدِكَ حَرَامٌ
فعَاففنَا مَا خِزْىَ 
سوَالِفنَا  لِطَيْفُگ 
:؛؛ 
وَجِئْتُكَ  بِطُهَّرْ  
البَحْرُ  مُعَاتِبًا
أَتُكَافِئُ  الفُؤَادَ  
بِنَصْلِ  سَيْفُگ؟ 
:؛؛ 
يَا مِنْ أَحْبَبْتُكَ 
وَلَسْتُ مُرْغِمَ
فَمَرْحَى بِالرَّبِيعِ  
دُونَ  خَرِيفُگ

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

تَهِيِبُ العِتَابُ وَالذَّمُّ وَلِيِفُگ

بِقَلَمِ الشَّاعِرِ يُوسُفُ الحَمْلَهْ
28/1/2017

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مَلِكٌ تَلَعْثَمَ(للشاعر يوسف الحمله)

(قصيدة أركان اﻹسلام الخمس من 110 بيتا من بحر الكامل ) للشاعر المبدع السيد الديداموني

أُمَمٌ عَلَى حَدِّ الكَفَاف (للشاعر يوسف الحمله) من مجزوء بحر الكامل