مُسَافِرٌ بقلم الشاعر / عَبِيدُ رِيَاضَ مُحَمّد (عَبِيدُ آلِ حَرِيقِهِ)
***** مُسَافِرٌ *****
مُسَافِرًا وَحَدِّي لَا أَحْمِلُ سِوَى جِيتَارِي
وَبِدَمْعٍ عَيْنِيٍّ كُتِبَتْ أَشْعَارُي
وَعَزَفْتُ لُحِّنَ حُبِّي فَوْقَ أَوْتَارِي
رَاجِيًا مِنْكَ تَقَبُّلُ أَعْذَارِي
يَا مِنْ هِجْرَتَيْ قَلْبِي قَبْلَ دَارِي
شَوْقِي إِلَيْكَ زَادَ مِنْ نَارِي
فَالبُعْدُ عَنْكَ مَا كَانَ بِقَرَارِي
فَمِنْ غَيْرِكَ يَعْرِفُ أَطْوَارَي
***** مُسَافِرٌ *****
بِقَلَمِي / عَبِيدُ رِيَاضَ مُحَمّد
(عَبِيدُ آلِ حَرِيقِهِ)
٢٦/٢/٢٠١٦.
رَاجِيًا مِنْكَ تَقَبُّلُ أَعْذَارِي
يَا مِنْ هِجْرَتَيْ قَلْبِي قَبْلَ دَارِي
شَوْقِي إِلَيْكَ زَادَ مِنْ نَارِي
فَالبُعْدُ عَنْكَ مَا كَانَ بِقَرَارِي
فَمِنْ غَيْرِكَ يَعْرِفُ أَطْوَارَي
***** مُسَافِرٌ *****
بِقَلَمِي / عَبِيدُ رِيَاضَ مُحَمّد
(عَبِيدُ آلِ حَرِيقِهِ)
٢٦/٢/٢٠١٦.
تعليقات
إرسال تعليق