هذا ما أوصي به ولدي بقلم الشاعر المبدع يوسف الحمله
هَذَا مَا أَوْصَى بِهِ وَلَدَيَّ زِيَادْ
وَلَدَيَّ العَزِيزْ
اِعْلَمْ جَيِّدًا أَنَّ
العِلْمُ بِغَيْرِ أَمَانَةٍ
أَشَّرَ مِنْ الجَهْلُّ
وَالذَّكَاءُ بِلَا صِدْقٍ
نَكْبَةٌ عَلَى العُقُلُّ
فَكُنْ أَمِينًا فِيمَا تَقُولُ
وَكُنْ صَادِقَ فِيمَا تَفَطَّنُ
وَحَاوِلْ بِقَدْرِ المُسْتَطَاعِ
أَنْ تَمْزُجَ القَوْلِ بِالفِعْلُّ
لِتَسْمُوَ فَوْقَ الشُّبُهَاتِ
وَيَحْذُو بِحَذْوِكَ الكُلُّ
وَإِنَّ غَلَبَتَكَ مُسَالَةٌ
فَقُلْ لَا أَدْرِي لِتَحُلُّ
وَلَا تُكَابِرْ فِي الإِجَابَةِ
فَالكِبَرَ قُدْوَةُ المُخْتَلُّ
وَتَحُلِّي بِآدَابٍ الإِنْصَافِ
وَنَاضِلْ مِنْ أَجْلِ العَدْلُّ
فَسَيْفُ الحَقِّ لَا يَهَابُ
فَأُحَذِّرُ مِنْ ذَاكَ النَّصْلُّ
وَأُنْصِفُ المَظْلُومُ بِالحَقْ
وُرِّدَ الظَّالِمُ بِالفَضْلُّ
وَكُنْ خَيْرًا لِأَهْلَكَ
فَتَحْيَا عَمْرًا لَا تُذِلُّ
وَتَمَسَّكْ يَا وَلَدِي بِالفَضَائِلِ
فَهِيَ خَيْرٌ مَنْ تَدُلُّ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
مَا أَوْصَى بِهِ وَلَدَيَّ
بِقَلَمِ الشَّاعِرِ يُوسُفُ الحَمْلَهْ
وَلَدَيَّ العَزِيزْ
اِعْلَمْ جَيِّدًا أَنَّ
العِلْمُ بِغَيْرِ أَمَانَةٍ
أَشَّرَ مِنْ الجَهْلُّ
وَالذَّكَاءُ بِلَا صِدْقٍ
نَكْبَةٌ عَلَى العُقُلُّ
فَكُنْ أَمِينًا فِيمَا تَقُولُ
وَكُنْ صَادِقَ فِيمَا تَفَطَّنُ
وَحَاوِلْ بِقَدْرِ المُسْتَطَاعِ
أَنْ تَمْزُجَ القَوْلِ بِالفِعْلُّ
لِتَسْمُوَ فَوْقَ الشُّبُهَاتِ
وَيَحْذُو بِحَذْوِكَ الكُلُّ
وَإِنَّ غَلَبَتَكَ مُسَالَةٌ
فَقُلْ لَا أَدْرِي لِتَحُلُّ
وَلَا تُكَابِرْ فِي الإِجَابَةِ
فَالكِبَرَ قُدْوَةُ المُخْتَلُّ
وَتَحُلِّي بِآدَابٍ الإِنْصَافِ
وَنَاضِلْ مِنْ أَجْلِ العَدْلُّ
فَسَيْفُ الحَقِّ لَا يَهَابُ
فَأُحَذِّرُ مِنْ ذَاكَ النَّصْلُّ
وَأُنْصِفُ المَظْلُومُ بِالحَقْ
وُرِّدَ الظَّالِمُ بِالفَضْلُّ
وَكُنْ خَيْرًا لِأَهْلَكَ
فَتَحْيَا عَمْرًا لَا تُذِلُّ
وَتَمَسَّكْ يَا وَلَدِي بِالفَضَائِلِ
فَهِيَ خَيْرٌ مَنْ تَدُلُّ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
مَا أَوْصَى بِهِ وَلَدَيَّ
بِقَلَمِ الشَّاعِرِ يُوسُفُ الحَمْلَهْ
تعليقات
إرسال تعليق