الطير الحزين بقلم الشاعر / السيد أنور إبراهيم محمد
{{{ الطير الحزين}}}
◆◆◆◆◆◆◆◆◆◆◆◆◆◆
أحبك شئت أم أبيت.
ولن أفرط فيك مهما عانيت.
ظللت أبحث عنك طويلا.
وظلمت نفسى عندما أحببت.
فأنا بشرا ما خلقت للحب.
أنا بشرا من كثرة الجراح تألمت.
لاأدرى أين أنا ذاهب.
أخذتني الرياح بعيداحتى ضللت.
وسقطت حزينا في بحر الهوى
وعانيت أوهاما أني قد سجنت.
فأنا الطيرالحزين الذي...
أصابني سهم الحب فقتلت.
أعمانى الحب عن حالى....
عندما إخترتة وعشقت...
إخترت الجراح والحزن لنفسى.
وقتما قربت إلية ....وأقدمت...
سائلا إياة نحو....سراب.....
فخزلنى بالشوق وهربت....
فلو كنت أعلم أن حبى لة.
سيفقدة...ماكنت بدأت..
ماكنت أخبرتة يوما بحبى.
ولابشوقى لة قصصت......
ولا فى الليالى الجميلة ذكرتة.
ولافى نومى ....بة قد حلمت.....
ولافى صلاتى قد دعوت لة...
ولاجعلتة لى حلما...تمنيت...
فلو علم كم أحببتة يوما......
وكم من الليالى سهرت وتعبت
وكم من الأحزان تحملتها وحدى
وكم من الجراح والألام قاسيت..
سيأتى إلى مهرولا..........نادما..
على كل لحظة أضاعها.........
على.................كل وقت....
على كل وقتا أضاعة بعيدا عنى.
وقد ظن بى يوما....أنى سئمت...
وأأة يامن هي قدرى ويامن هي.
عمرى.......الذى بة أمسيت.....؟؟!
{{{ الطير الحزين}}} بقلم الشاعر
السيد أنور إبراهيم محمد
تعليقات
إرسال تعليق