ولِدْتُ والدمعُ صاحبي ... احزان حامله المسك
ولِدْتُ والدمعُ صاحبي
والحزنُ رفيقُ دربي الّذي لايفارقني
مرّ بي طيفُ السعادةِ يوما" يسألُني
عنْ جرحي , عن سهدي , وعنْ ألمي
شكوتُهُ الدهرَ ماأبقى لي فرحة" ولا أملا" أعيش ُ له
والروح لأجلِها لمْ تزلْ تعاتُبني
ما راعني إلا والشيبُ قدْ غزى الرأسَ
لمْ أرتوي بعدُ منْ عشقي ومنْ قمري
أجتّر الذكرياتَ أكتبُها بنبضِ القلبِ
وليالي الشوقِ أوراقي ومحبرتي
أحرقتُ العمرَ في هواها
غريبُ الدارِ ضيّعتُ في صحرائِها قافلتي
والحزنُ رفيقُ دربي الّذي لايفارقني
مرّ بي طيفُ السعادةِ يوما" يسألُني
عنْ جرحي , عن سهدي , وعنْ ألمي
شكوتُهُ الدهرَ ماأبقى لي فرحة" ولا أملا" أعيش ُ له
والروح لأجلِها لمْ تزلْ تعاتُبني
ما راعني إلا والشيبُ قدْ غزى الرأسَ
لمْ أرتوي بعدُ منْ عشقي ومنْ قمري
أجتّر الذكرياتَ أكتبُها بنبضِ القلبِ
وليالي الشوقِ أوراقي ومحبرتي
أحرقتُ العمرَ في هواها
غريبُ الدارِ ضيّعتُ في صحرائِها قافلتي
تعليقات
إرسال تعليق