ثَقَافَةُ الإِنْصَافِ بِقَلَمِ الشَّاعِرِ/ يُوسُفُ الحَمْلَهْ
الحُبُّ وَخَيَّطَ المَوَدَّةَ
ثَقَافَةُ الإِنْصَافِ
الجُزْءُ الثَّالِثُ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ثَقَافَةُ الإِنْصَافِ
الجُزْءُ الثَّالِثُ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
سَيِّدَتِي الفَاضِلَهْ ...........
تَقُولِينَ بِإِنَّنِي بِحُبِكْ أُسْتَهَانْ
إِذَنْ فَعَلَى الإِنْصَاتُ وَعَلَيْكِ البَيَانْ
وَتَقُولِينَ بِإِنَّنِي أُحِبُّ ذَاتِي
وَلِلْعِلِوُ فِي حُبِّ الذَّاتِ فَرْعَانْ
حَبّ الاِنْفِرَادُ بِالفَخْرِ وَالتَّبَاهِي
وَإِيثَارُ النَّفْسِ عَلَى الإِحْسَانْ
فَدَعِينِي أُدَافِعُ عَنْ فَخْرِي
فَفَخْرِي أَنْتِ وَمَا عَرَفَتْ غَيْرَكِ إِنْسَانْ
وَإِيثَارِي حُبِكِ عَلَى نَفْسَيْ حَقَّ مُسّتَبَانْ
فَأَنَا يَا سَيِّدَتِي
دَائِمًا أَذْكُرُ نَفْسِي بِآدَابِ الإِنْصَافِ
وَكَمَا قُلْتُ لَكِ ...... أَمَامَكِ خِيَارَانْ
إِمَّا أَنْ تَأْتِي بِبَيَانِكْ فَاِعْتَذَرْ لَكِ
وَإِمَّا أَنْ تَعْتَذِرِي لِي فَأَأَتِي بِبَيَانِي
وَالاِعْتِذَارُ يَزِيدُ مِنْ قِيمَةِ الإِنْسَانْ
أَمَّا الظَّنُّ بِغَيْرِ دَلِيلُ إِثْمٍ وَبَهِّتَانْ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ثَقَافَةُ الإِنْصَافِ
بِقَلَمِ الشَّاعِرِ يُوسُفُ الحَمْلَهْ
23/2/2016
تَقُولِينَ بِإِنَّنِي بِحُبِكْ أُسْتَهَانْ
إِذَنْ فَعَلَى الإِنْصَاتُ وَعَلَيْكِ البَيَانْ
وَتَقُولِينَ بِإِنَّنِي أُحِبُّ ذَاتِي
وَلِلْعِلِوُ فِي حُبِّ الذَّاتِ فَرْعَانْ
حَبّ الاِنْفِرَادُ بِالفَخْرِ وَالتَّبَاهِي
وَإِيثَارُ النَّفْسِ عَلَى الإِحْسَانْ
فَدَعِينِي أُدَافِعُ عَنْ فَخْرِي
فَفَخْرِي أَنْتِ وَمَا عَرَفَتْ غَيْرَكِ إِنْسَانْ
وَإِيثَارِي حُبِكِ عَلَى نَفْسَيْ حَقَّ مُسّتَبَانْ
فَأَنَا يَا سَيِّدَتِي
دَائِمًا أَذْكُرُ نَفْسِي بِآدَابِ الإِنْصَافِ
وَكَمَا قُلْتُ لَكِ ...... أَمَامَكِ خِيَارَانْ
إِمَّا أَنْ تَأْتِي بِبَيَانِكْ فَاِعْتَذَرْ لَكِ
وَإِمَّا أَنْ تَعْتَذِرِي لِي فَأَأَتِي بِبَيَانِي
وَالاِعْتِذَارُ يَزِيدُ مِنْ قِيمَةِ الإِنْسَانْ
أَمَّا الظَّنُّ بِغَيْرِ دَلِيلُ إِثْمٍ وَبَهِّتَانْ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ثَقَافَةُ الإِنْصَافِ
بِقَلَمِ الشَّاعِرِ يُوسُفُ الحَمْلَهْ
23/2/2016
تعليقات
إرسال تعليق