تابع(ياَّمَهْ! ياَّ أُمِيْ! ياَّ نِينَهْ) بقلم الشاعر / الخال عصمت ألبيلي
تابع(ياَّمَهْ! ياَّ أُمِيْ! ياَّ نِينَهْ)
---------------------------
أناَّاا فِى
حُضْنِكْ
كَإنِيْ لِسَهْ عَنْدِكْ
ومَهْماَّ كِبرْتْ ولَدِكْ
*
حَتىَّ لمَّا ألأياَّااامْ خَّادِتْنِيْ
حّتَّى لمَّا ألفلُوسْ شَدِتنِيْ
حَتَّى لمَّا ألأعْمَّارْ شيبتْنِيْ
لِسَهْ مزْرُوعْ فِيَهْ عَهدِكْ
وجُوَّايَهْ كلُكْ علَّى بعْضِكْ
*
ولَماَّ أغِيبْ
قلْبكْ حَبيبْ
أجْرِيْ علِيكِي زَيْ مَوْلُودْ
طاَّلِعْ لِسَهْ حَّاالاً للوُجُودْ
ولبَنُهْ فِى ألْصَدْرْ مَوْجُودْ
زَيْ حَبيبْ وكَّإنْيْ مُوَّاعْدِكْ
*
وبْرَغْمْ
ضُعْفْ
حِجْرِكْ
شَيلاَّنِىْ بصَبْرِكْ
زَىْ أيَّامْ سَهَرِكْ
لإنِيْ زَرْعِكْ وِوَرْدِكْ
*
*
ياَّمَهْ
ياَّ أُمِيْ
ياَّ نِينَهْ
ياَّ حُنَينَهْ علِينَّا
ولِسَهْ هاَّ تِدِيناَّ
رَبناَّ مَّا يوَرِيناَّ ثَّانْيَهْ لِمَرَضِكْ
*
مَهْماَّ
أبُوسْ
إدِّيكِيْ
وأسْألْ علِيكِيْ
ودَّايْماً أرَّاعِيكِيْ
ولاَّ أوْصَلْ لِرُبْعْ حَدِكْ
إدْعِيلِيْ ياَّمَهْ! إدْعِيلِيْ ياَّمَهْ! إدْعِيلِيْ ياَّمَهْ!
مُنتَظِرْ رَدِكْ
*
أناَّاا فِى
حُضْنِكْ
كَإنِيْ لِسَهْ عَنْدِكْ
ومَهْماَّ كِبرْتْ ولَدِكْ
-------------------------------
خواطرللام بقلم الخال عصمت ألبيلي
---------------------------
أناَّاا فِى
حُضْنِكْ
كَإنِيْ لِسَهْ عَنْدِكْ
ومَهْماَّ كِبرْتْ ولَدِكْ
*
حَتىَّ لمَّا ألأياَّااامْ خَّادِتْنِيْ
حّتَّى لمَّا ألفلُوسْ شَدِتنِيْ
حَتَّى لمَّا ألأعْمَّارْ شيبتْنِيْ
لِسَهْ مزْرُوعْ فِيَهْ عَهدِكْ
وجُوَّايَهْ كلُكْ علَّى بعْضِكْ
*
ولَماَّ أغِيبْ
قلْبكْ حَبيبْ
أجْرِيْ علِيكِي زَيْ مَوْلُودْ
طاَّلِعْ لِسَهْ حَّاالاً للوُجُودْ
ولبَنُهْ فِى ألْصَدْرْ مَوْجُودْ
زَيْ حَبيبْ وكَّإنْيْ مُوَّاعْدِكْ
*
وبْرَغْمْ
ضُعْفْ
حِجْرِكْ
شَيلاَّنِىْ بصَبْرِكْ
زَىْ أيَّامْ سَهَرِكْ
لإنِيْ زَرْعِكْ وِوَرْدِكْ
*
*
ياَّمَهْ
ياَّ أُمِيْ
ياَّ نِينَهْ
ياَّ حُنَينَهْ علِينَّا
ولِسَهْ هاَّ تِدِيناَّ
رَبناَّ مَّا يوَرِيناَّ ثَّانْيَهْ لِمَرَضِكْ
*
مَهْماَّ
أبُوسْ
إدِّيكِيْ
وأسْألْ علِيكِيْ
ودَّايْماً أرَّاعِيكِيْ
ولاَّ أوْصَلْ لِرُبْعْ حَدِكْ
إدْعِيلِيْ ياَّمَهْ! إدْعِيلِيْ ياَّمَهْ! إدْعِيلِيْ ياَّمَهْ!
مُنتَظِرْ رَدِكْ
*
أناَّاا فِى
حُضْنِكْ
كَإنِيْ لِسَهْ عَنْدِكْ
ومَهْماَّ كِبرْتْ ولَدِكْ
-------------------------------
خواطرللام بقلم الخال عصمت ألبيلي
تعليقات
إرسال تعليق