امي بقلم الشاعر / علاء سلمان كاظم
أمي
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ياعين صُبي دَمعكِ أنهارا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وعطري قبرَ الحبيبِ بالغارا
يا عينُ اِبكِ ولا تخجلِ من دمعكِ ,,,,,,,,,, اِنها أُمي وشوقي لها من نارا
أُبكيكِ يا دارَ الحبيبِ زائراً ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وأُقبلَ الترابَ والاحجارا
صِرتِ للاقدارِ مطلوبةً ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, جلَّ المليك لا يُعطي الانذارا
هذا لحدكِ على بُعدِِ يَطلبني ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قد أصبحَ دَوحةً ومَزارا
أُمي أني جئتك زائرً ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, حبيبتي أتقبلين ألأعذارا
عذرا أمي ما أسجيتك بيدي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, كيف وانا اكره الاقدارا
وكيف أنزلوك بحفرةِِ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أيعلم من أنت الحفارا
ومن أَهلَ عليك هذا الثرى ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أيُهالُ تراب على جُلنارا
قد لحفوا قدكِ بسندسِِ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أ يَخدشُ سندساً جُمارا
لا يعلمون من تحت هذا الثرى ,,,,,,,,,,,,,, اِنها سيدةٌ تَسْجُدْ لها ثُوارا
أمرغُ هامتي بترابِ قًبرها ,,,,,,,,,,,,,,,,, وأنوح عليها نِياح الحيارى
وأبكي عليك بدمعِِ. .لا بجمرِِ ,,,,,,,,,,,,,,, وأصرخُ .. أمي يا أحلا دارا
يا داراً تَكسرتْ كل مصابيحكِ ,,,,,,,,,,,,, ياداراً عمَ فيكِ الظلامُ نهارا
أمي وأّه حين اصرخ أُمي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أّه عليك يا زهرة النوارا
كلميني حبيبتي رُدي على نياحي ,,, اِسمعيني صوتك . يا حظن السهارى
ويا عين أذرفي دمعك باردا ,..........,, وعطريها بأسم سيد الاطهارا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,علاء سلمان كاظم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,بصره ,,,,العراق
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ياعين صُبي دَمعكِ أنهارا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وعطري قبرَ الحبيبِ بالغارا
يا عينُ اِبكِ ولا تخجلِ من دمعكِ ,,,,,,,,,, اِنها أُمي وشوقي لها من نارا
أُبكيكِ يا دارَ الحبيبِ زائراً ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وأُقبلَ الترابَ والاحجارا
صِرتِ للاقدارِ مطلوبةً ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, جلَّ المليك لا يُعطي الانذارا
هذا لحدكِ على بُعدِِ يَطلبني ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قد أصبحَ دَوحةً ومَزارا
أُمي أني جئتك زائرً ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, حبيبتي أتقبلين ألأعذارا
عذرا أمي ما أسجيتك بيدي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, كيف وانا اكره الاقدارا
وكيف أنزلوك بحفرةِِ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أيعلم من أنت الحفارا
ومن أَهلَ عليك هذا الثرى ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أيُهالُ تراب على جُلنارا
قد لحفوا قدكِ بسندسِِ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أ يَخدشُ سندساً جُمارا
لا يعلمون من تحت هذا الثرى ,,,,,,,,,,,,,, اِنها سيدةٌ تَسْجُدْ لها ثُوارا
أمرغُ هامتي بترابِ قًبرها ,,,,,,,,,,,,,,,,, وأنوح عليها نِياح الحيارى
وأبكي عليك بدمعِِ. .لا بجمرِِ ,,,,,,,,,,,,,,, وأصرخُ .. أمي يا أحلا دارا
يا داراً تَكسرتْ كل مصابيحكِ ,,,,,,,,,,,,, ياداراً عمَ فيكِ الظلامُ نهارا
أمي وأّه حين اصرخ أُمي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أّه عليك يا زهرة النوارا
كلميني حبيبتي رُدي على نياحي ,,, اِسمعيني صوتك . يا حظن السهارى
ويا عين أذرفي دمعك باردا ,..........,, وعطريها بأسم سيد الاطهارا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,علاء سلمان كاظم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,بصره ,,,,العراق
تعليقات
إرسال تعليق